فيلادلفيا نيوز
أثار استجمام الرئيس الأمريكي جو بايدن على شاطئ ولاية ديلاوير غضب معارضيه، وتحديدا الجمهوريين، بالإضافة إلى ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال معارضو بايدن إنه يستجم بالتزامن مع تسارع الأحداث في العالم واشتعالها في أكثر من منطقة، بالإضافة إلى أوضاع اقتصاد الولايات المتحدة.
وأشارت تقارير إلى أن ذلك يعتبر “إهمالا” من قبل الرئيس لأحداث مهمة.
وقالت شبكة “فوكس نيوز” إن منطقة الشرق الأوسط على شفا حرب شاملة، بالتزامن مع تلويح إيران برد قاسٍ على إسرائيل لاغتيالها قادة حماس وحزب الله قبل نحو 10 أيام، إضافة إلى الهجوم الأوكراني المفاجىء على مقاطعة كورسك الروسية.
وقال مغردون بسخرية إن بايدن في إجازته لا يختلف كثيرا عن وجوده في مكتبه بالبيت الأبيض، وتساءل آخرون: “من يدير البلد الآن؟”.
ارم