فيلادلفيا نيوز
أطلق بنك الإسكان حملة جديدة لبرنامج جوائز حسابات توفير “مستقبلي” الموجه لعملائه تحت سن 18 عاما بعنوان “إنت الربحان”، متضمنة جوائز أسبوعية وشهرية وربعية، بالإضافة لجوائز كبرى نهاية العام تتراوح ما بين العينية والنقدية لتغطية تكاليف الدراسة للرابحين.
ويقدم البنك من خلال الحملة 10 ساعات ذكية لـ10 رابحين أسبوعياً، و10 أجهزة (بلاي ستيشن 5) لـ10 رابحين شهرياً، بالإضافة لـ5 أجهزة آيباد لـ5 رابحين في كل ربع. كما ويقدم البنك جائزته الكبرى وهي عبارة عن تغطية مالية لرسوم التعليم لـ 5 رابحين لكل منهم 4 آلاف دينار في نهاية العام.
وتهدف الحملة التي تستمر حتى نهاية العام، إلى تعزيز ثقافة الادخار من أجل ضمان حياة مالية مستقرة بتخطيط مسؤول، ومكافأة المدخرين في حساب توفير “مستقبلي”، وتحفيز أقرانهم للاقتداء بهم في ما يتعلق بإدارة أموالهم بشكل سليم. وتشترط الحملة للتأهل للربح بجوائزها ومضاعفة فرص الربح ضمنها، الحفاظ على الحد الأدنى في أرصدة الحسابات وتغذيتها فقط.
ويتميز حساب توفير “مستقبلي” بالعديد من المزايا التي تشمل الفوائد الدورية، وإمكانية إصدار بطاقة فيزا الدفع المباشر لصالح المدخر، فضلاً عن إمكانية الاستفادة من خدمات البنك الإلكترونية، والإعفاء من عمولة تدني الرصيد.
ويشار إلى أن البنك يخصص لعملائه تحت 18 عاماً فرعاً متخصصاً لخدمتهم مع تجهيزات عصرية، وهو فرع “Iskan Young”، الذي يقدم لهم تجربة مصرفية تفاعلية استثنائية، تمتزج بها الخدمات المصرفية المميزة وخدمات التوعية المالية والنشاطات الترفيهية الهادفة.
-انتهى-
نبذة عن بنك الإسكان
تأسس بنك الإسكان – الذي يُعد اليوم واحداً من أكبر البنوك على الصعيدين الأردني والإقليمي وأكثرها تطوراً- في عام 1973، كأول بنك متخصص في تقديم التمويل الائتماني اللازم لدفع عجلة العمران السكاني في الأردن برأسمال قدره نصف مليون دينار، وبعد تحوله إلى بنك تجاري شامل في عام 1997 تمت زيادة رأسماله أكثر من مرة خلال السنوات الماضية، كان آخرها في عام 2017 حيث أصبح 315 مليون دينار أي ما يعادل (444 مليون دولار أمريكي).
وبفضل أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الثاقبة، رسخ البنك مكانته كصرح مصرفي يدعم عملائه من الأفراد والشركات ويقدم لهم مجموعة من الخدمات والحلول المصرفية والمالية والاستثمارية المبتكرة التي تُضاهي أفضل الخدمات المصرفية العالمية.
عُرف بنك الإسكان منذ تأسيسه بريادته في تقديم العديد من الخدمات المصرفية وتمكنه من إدخال مفاهيم مبتكرة في السوق المصرفي، ويقوم اليوم بدور رئيسي في التحول الرقمي الحديث الذي يشهده القطاع المصرفي الأردني.
وينفرد البنك، الحائز على العديد من الجوائز وشهادات التقدير المحلية والإقليمية والعالمية، بشبكة فروعه الداخلية والخارجية الواسعة في كل من الأردن وفلسطين والبحرين، إضافة الى البنوك والشركات التابعة داخل الأردن وخارج الأردن في كل من الجزائر وسوريا ولندن، ومكاتب التمثيل في العراق والامارات وليبيا.