فيلادلفيا نيوز
علي الطراونة
ليست من فراغ تلك الهجمة الشرسة التي تشن على شخص امين عام الديوان الملكي الذي اعرفه حق المعرفة انسانا نقيا عفيف اللسان واليد بارا بوالدية يقبل اقدام امه رحمة الله عليها حال استقباله ساعات الصباح ليتبرك بها …
ستون عاما قضاها العيسوي في خدمة الوطن وقيادته وكل ما نشر ليس صحيحا على الاطلاق انما الغاية منه اننا اسكثرنا حتى على البارين بوالديهم هذه الصفة لنلوثها رغم انها حق وضعه الله شرطا لدخول الجنة ..
يوسف العيسوي رجل يعمل بصدق وصمت ويضع مخافة الله بين عينيه وما ناله من ثقة سيد البلاد يستحقه .
دعونا نطهر انفسنا من الخبث لنضع الامور في مكانها الصحيح ..
عاش الاردن والاردنيون