فيلادلفيا نيوز
علي الطراونة
رغم تنوع امزجتهم واختلافها واحلامهم الصغيرة التي يطغى عليها مرة الحدة والغضب ان ما فاتتهم فرصة تسجيل هدف في المرمى ومرة تقاسيم الفرح الممزوج بالامل والصرخات فرحا بتسجيل هدف او تسديدة كات تصل هدفها لولا سوء الطالع .
لا يزال الكابتن نجاتي زعرور الرائع كما يصفه الواعدون في مراكز سمو الامير علي بن الحسين يستوعب ابناءه الصغار بدماثته واستقاماته في حالة يتماهى فيها الفكر الكروي المبني على الحرفية والمهنية العالية مع صغار يتقن “نجاتي ” التعامل معهم باقتدار وحس عال ما يشكل حالة جميلة لاحلام صغار يذوتون اللعبة بداخلهم كجزء من منظومة حياتهم بخلق نبيل واستقامة استمدوها دون شك من مدربهم ومعلمهم واستاذهم الاول الكابتن نجاتي ..
خلال متابعتي للمعلم الاستاذ نجاتي وجدته يعرف تفاصيلهم الدقيقة وانفعالاتهم وقدراتهم ،يعرف فرحهم وغضبهم ويطغى نبله على كل تفاصيل ثورتهم واصوات انفعالاتهم …
كابتن نجاتي حالة كروية فريدة ومميزة تجعل ابنائنا يحبون كل ملاحظاته ويضعونها نصب اعينهم لتشكل فيما بعد مسيرة حياتهم وتنوع افكارهم ..لما يمتلك من فكر ومعرفة وقدرة على التحمل ،،تحمل صغار السن وهم يحددون منحى حياتهم في مسيرة الساحرة المستديرة ..
كل المحبة والتوفيق للكابتن الجميل نجاتي وهنيئا للاتحاد بمدرب على شاكلته …
He is my Uncle … one of the best men on this earth.. one of the greatest and kindness… will all respect and love to you my beloved Uncle <3
كابتن نجاتي … مثال يحتذى به الكبير و الصغير … بارك الله بكم و بعملكم