فيلادلفيا نيوز
محمد منصور البربري
في أول يوم في عام ٢٠١٩ اجدد ثقتي الكامله المحاطه بكل دوائر الثقه في مستشفى ٥٧٣٥٧ وادعوا كافه الشعب المصري بالاستمرار في التبرع لهذا الصرح العظيم الذي لا يوجد مثله في مصر اوي اي دولة عربية أو أفريقية في نهايات عام ٢٠١٨ وجدنا كم هائل من الهجوم على ٥٧ ولماذا لا أعرف وسألت نفسي بعض الأسئلة هل قصرت ٥٧ في علاج طفل واحد دخل بها كانت الإجابة لا هل طردت ٥٧ طفل دخل بها كانت الإجابة لا هل أعطت المنظمات التي تقيم علاج ٥٧ مؤشر سلبي كانت الاجابة لا هل اشتكى احد آباء الأطفال داخل المستشفى من سوء العلاج والمعامله كانت الاجابه لا هل اتهم احد المسئولين في ٥٧ بالفساد والسرقة كانت الإجابة لا وكل الأسئلة السلبية كانت اجابتها عندي لا وأثبت كل ذلك تقرير اللجنة المشكله من وزاره التضامن الاجتماعي لفحص كافه الملفات بالمستشفى وهو ما اثبت بالدليل القاطع براءه القائمين على المستشفى من كل الاتهامات ودعونا نسأل مرة أخرى لماذا ذلك الهجوم اعتقد انه بسبب مصلحه شخصيه لم تقضي أو توجه ل إفساد أفضل منظومه علاج طبيه في مصر وأيضا اقول لكل من شكك وساهم في التشكيك ارجوكم اذهبوا ب اوراقكم للنائب العام إذا كنتم صادقين لكن سيخب الله امالكم ليس من أجل حد لكن من أجل الأطفال اليتامي والمساكين الذين يعالجوا والأطفال اليتامي والمساكين الذي تم شفائهم في هذا الصرح العظيم ودعاء آلاف الأمهات والآباء المغلوب على أمرهم لن ينال احد من هذا الصرح العظيم ارجوكم أحبائي استكملوا تبرعاتكم شاركوا في شفاء الأطفال اليتامي والمساكين شاركوا في جبر خواطر الأم الذي فقدت الأمل والأب الذي يطلب من الله الرضا.