فيلادلفيا نيوز
صرح المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني أن تصريحاته السابقة بشأن دوافع عملية “طوفان الأقصى” قد أسيء فهمها، نافيًا أن يكون قد أشار إلى أن الدافع وراء العملية كان الانتقام لاغتيال الجنرال قاسم سليماني.
وأوضح المتحدث في تصريحاته الجديدة أن إحدى نتائج العملية كانت الانتقام لاغتيال سليماني.
كما أعلن المتحدث عن نية الحرس الثوري للانتقام “انتقامًا صعبًا وقويًا” لاغتيال العميد موسوي.
وأشار إلى أن العدو يحاول من خلال هذا الاغتيال التغطية على جرائمه في غزة وصرف الأنظار عنها.