فيلادلفيا نيوز
قال رئيس الوزراء عمر الرزاز اليوم الثلاثاء، أن قضية “وليد الكردي” شائكة، فهو مازال في بريطانيا منذ فترة، والحكومة البريطانية تخضع المطلوبين دولياً لقوانينها الداخلية.
واستذكر الرزاز قضية “الإرهابي أبو قتادة”، والذي تم استرجاعه من بريطانيا بعد 12 عاماً، رغم تأكد البريطانيين من تورطه في قضايا إرهابية.
وأضاف الرزاز أنه لحسن الحظ فالدستور الأردني يقضي بأن المتهم بريئ حتى تثبت إدانته، قائلاً أننا بحاجة إلى تطوير نظامنا القضائي الذي يسير في طريق التطور، ولكن هيئة النزاهة ليست جهة قضائية، فهي تحقق بالموضوع ومن ثم تحول تقريرها للقضاء.