وشكلت لجنة للتحقيق في الاعتداء المزعوم، وتم توجيه الحفريات إلى مبنى قرب غالواي كانت تديره الكنيسة.

وقالت السلطات إنها عثرت على “كمية كبيرة” من بقايا جثث أطفال ورضع في خزان كبير تحت الأرض، في وقت امتد من 1925 إلى 1961، وقسم الخزان إلى 20 قسما وعثر على الجثث في 17 من هذه الأقسام.