فيلادلفيا نيوز
استهل الملك عبدالله الثاني زيارته للولايات المتحدة الأمريكية، بلقاء الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، في إطار تنسيق المواقف والتشاور المستمر بين الأردن ومصر حيال مختلف القضايا الإقليمية.
وبحث جلالته مع الرئيس السيسي، الذي كان التقى يوم أمس الرئيس الأمريكي، المساعي والتحركات، إقليميا ودوليا، لإعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وجرى التأكيد على ضرورة إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، استناد إلى حل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
وتناول اللقاء ما أكده “إعلان عمان” الذي صدر في ختام أعمال القمة العربية، حول مبادرة السلام العربية، باعتبارها خيارا استراتيجيا عربيا لتحقيق السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط.
اللقاء تطرق أيضا إلى ما تمر به المنطقة من أزمات، وفي مقدمتها الأزمة السورية والأوضاع في العراق وليبيا.
كما استعرض الزعيمان ما تشهده الجهود الإقليمية والدولية من تطورات على صعيد محاربة الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية، لا سيما وأن خطره بات يهدد الأمن والسلم العالميين.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومدير مكتب جلالة الملك، والسفيرة الأردنية في واشنطن، وعن الجانب المصري وزير الخارجية، والوفد المرافق للرئيس السيسي.
وجرى التأكيد على ضرورة إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، استناد إلى حل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
وتناول اللقاء ما أكده “إعلان عمان” الذي صدر في ختام أعمال القمة العربية، حول مبادرة السلام العربية، باعتبارها خيارا استراتيجيا عربيا لتحقيق السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط.
اللقاء تطرق أيضا إلى ما تمر به المنطقة من أزمات، وفي مقدمتها الأزمة السورية والأوضاع في العراق وليبيا.
كما استعرض الزعيمان ما تشهده الجهود الإقليمية والدولية من تطورات على صعيد محاربة الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية، لا سيما وأن خطره بات يهدد الأمن والسلم العالميين.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومدير مكتب جلالة الملك، والسفيرة الأردنية في واشنطن، وعن الجانب المصري وزير الخارجية، والوفد المرافق للرئيس السيسي.